سفيرالنواياالحسنة صاحب الموقع والمديرالعام المسئول
هذا العضو حاصل على وسام : عدد المساهمات : 3321 نقاط : 10324 حبيب الرسول كبير : 0 تاريخ التسجيل : 30/03/2010
| موضوع: مع (((( دله بان على ابن أبى طالب وافق على مبايعة أبى بكر)))) السبت يوليو 23, 2011 8:28 am | |
| [/size]
فلماذا اختلاف وتقاسم المسلمين
أولاًبعض ماوضع محل خلافات والرد عليها تاريخيا وعقلياً ومن الاحاديث التي احتجوا بها قوله من حديث عمران بن حصين " إن عليا مني و منه وهو ولي كل مؤمن بعدي "الرد عليهم : نقول لهم قد قالها النبي لغيره ورغم ذلك لم ينادى أحد لهم بالخلافة فعن ابن عباس رضي الله عنه أن رجلا وقع في أب للعباس كان في الجاهليةفلطمه الباس فاجمع قومه فقالوا لنلطمه كما لطمه ولبسوا السلاح . فبلغ ذلك رسول الله عليه وسلم فجاء فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه وقال : أيها الناس أي الناس تعلمون أكرم على الله ؟" قالوا انت . قال " فإن العباس مني و منه ولاتسبواامواتنا فتؤذا احياءنا " قال : فجاء القوم فقالوا : يارسول الله نعوذ بالله من غضبك استغفر لنا يارسول الله
وعن أبي رزةالاسلمي أن النبي كان في مغزى له فأفاء الله عليه . فقال للأصحابه :"هل تفقدون من أحد ؟"قالوا : فلانا وفلانا وفلانا ثم قال :" هل تفقدون من أحد ؟" قالوا لا . قال:"لكني افقد جليبيبا فاطلبوه" فطلب في القتلى فوجوده الىجنب سبعة قد قتلهم ثم قتلوه فأتى النبي فوقف عليه فقال : قتل سبعة ثم قتلوه هذا مني وانا منه هذا مني وانا منه " قال: فوضعه على ساعديه ليس له الا ساعدا النبي قال: فحفر له ووضع في قبره ول يذكرغسلا دلائل مبايعة ورضاء على بن ابى طالب لخلافة أبو بكر الصديق رضى الله عنهما:فعن أبى سعيد الخدري- رضي الله عنه- قال: لما توفي رسول الله -- قام خطباءالأنصار.. فذكر بيعة السقيفة, ثم قال: ثم انطلقوا، فلما قعد أبو بكر على المنبرنظر في وجوه القوم فلم ير عليًا، فسأل عنه، فقام س من الأنصار، فأتوا به، فقالأبو بكر: ابن عم رسول الله -- وختنه أردت أن تشق عصا المسلمين؟! فقال: لا تثريب ياخليفة رسول الله ، فبايعه، ثم لم يرَ الزبير بن العوام، فسأل عنه حتى جاؤوا به،فقال: ابن عمّة رسول الله وحواريه، أردت أن تشق عصا المسلمين؟! فقال مثل قوله: لاتثريب يا خليفة رسول الله فبايعاه
قال علي -رضي الله عنه- والزبير: «ما غضبنا إلاّ ل قد أخرنا عن المشاورة، ونرى أبا بكر أحق الناس بها بعد رسول الله إنه لصاحب الغار، وثاني اثنين، وإنا لنعلمبشرفه، وكبره، ولقد أمره رسول الله بالصلاة بالناس وهو حي. إن عليًا -رضي الله عنه- لم يفارق الصديق في وقت من الأوقات، ولم ينقطع عنه فيجماعة من الجماعات، وكان يشاركه في المشورة، وفي تدبير أمور المسلمين والسيره بها الكثير ما يوضح رضى ومبايعةعلى بن أبى طالب لخلافة ابوبكر الصديق رضى الله عنهما لاتكفى مقاله لسرد هذه الحقائق على الحب والالفه بينهما رضى الله عنهما فلماذا نخلق الفتن التى تمزق الدين الاسلامى ويضيع الدين والارض والعرض على يد الصهاينه واعداء الدين الذين يتربصون | |
|