((((((((((( للرجال قبل النساء مجهود شخصي

للرجال قبل النساء مجهود شخصي


هل تعلموا ما يقال عن من يتفق الاغلبيه علي انه يستخدم حريته الشخصيه في ايذاء الاخرين ؟؟؟
المفروض الحريه الشخصيه لا تتعارض مع امر من اوامر الله فمثلا عندما يتفق العلماء علي ان الصور الرمزيه او التواقيع من النساء التي تثير الغرائز حرام سواء كانت لنساء او رجال لانه يوجد صور لرجال تعجب بها النساء وصاحب او صاحبه الصوره
مصريين علي عدم الحذف

هل تعلم انك ظالم لنفسك باستخدام الحريه الخاطئه لانك تعرض نفسك لغضب الله في الاخره

قال الله سبحانه( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ)النور:21

اقول لكم اجمل تعليق سمعته من شاب في سن المراهقه قال لي هذا يدل علي ان التربيه من الصغر لم تكن علي اساس سليم وعندما احكم علي انسان احكم عليه من خلال تصرفاته


واقول ::التصرف السليم يكون من خلال اسره ملتزمه يخافا الله وربوا ابنائهم علي الخوف من معصيه الله وبالتي الابناء لا يصرون علي معصيه الله والاصرار علي هوي النفس وعدم الاعتراف ان الاخرين علي حق

اكتشفت من خلال حواره انه يقول ان الحكم علي اي انسان تدل علي تربيته اما تربيه اسلاميه او .......

الاصرار لدى الشخص يدل علي ان نفسه تامره انه علي حق وهي حريه شخصيه ومن لا يريد مشاهده الصور لا يدخل صفحتي !!!! الاجابه للرجال قبل النساء معكم كل الحق ولكن احيانا يضطر بعض الاعضاء او المشرفين او المراقبين الي التواجد في صفحتك هل تتحملي وزرهم يوم العرض علي الله

والصور في التواقيع او الملف الخاص بك يجعل اصحاب النفوس الضعيفه التعرض لك بسوء الظن والذي يعرض اي شئ جميل من جماد او حيوان او انسان يقول هذا الجمال للبيع لان من فطره الانسان الخوف من الحسد فيخفي كل شئ جميل

واخيرا اقول الحلال هو ما أحله الله ، والحرام ما حرمه الله ، ولكن مع الاسف الغرور والعناد وحب النفس لا يستطيع كل انسان مقاومة نفسه وهواه ، ومن يستطيع يعلم ان الله يبدل سيئاته حسنات

الْمُصِرِّ عَلَى الخطأ ينقص من ثوابه عند الله ويَنْقُصُ من قَدْرُه فِي أَعْيُنِ النَّاسِ وَالْمُجْتَمَعِ

أَحْبِبْ مَنْ شِئْتَ من امور دنياك فَإِنَّكَ مُفَارِقُهُ، وَاعْمَلْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكِ مَجْزِيٌّ بِهِ، وَعِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ،

قال رسول الله صل الله عليه وسلم ((ارحموا ترحموا ، واغفروا يغفر لكم ، ويل لأقماع القول ، ويل للمصرين ، الذين يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون ))
الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2257خلاصة حكم المحدث: صحيح

قَالَ الإِمَامُ الغَزَالِيُّ ـ رَحِمَهُ اللهُ ـ
اعْلَمْ أَنَّ الصَّغِيرَةَ تَكْبُرُ بِأَسْبَابٍ: مِنْهَا الإِصْرَارُ وَالْمُوَاظَبَةُ، فَقَطَرَاتٌ مِنَ الْمَاءِ تَقَعُ عَلَى الحَجَرِ عَلَى تَوَالٍ فَتُؤَثِّرُ فِيهِ. فَكَذَلِكَ القَلِيلُ مِنَ السَّيِّئَاتِ إِذَا دَامَ عَظُمَ تَأْثِيرُهُ فِي إِظْلاَمِ القَلْبِ